أضرار الصقيع على الأشجار
1. تلف الأوراق والبراعم: يؤدي الصقيع إلى تجمد خلايا الأوراق والبراعم، مما يتسبب في موتها.
2. ضعف الإنتاجية: يتسبب في تأخير نمو الأشجار وإضعاف قدرتها على إنتاج الثمار.
3. تشقق الأغصان: يؤدي انخفاض درجات الحرارة إلى انكماش الأنسجة وتشقق الأغصان، ما قد يضعف بنية الشجرة.
4. خسارة المحاصيل: قد يؤدي الصقيع الشديد إلى إتلاف الثمار الناضجة أو المتكونة حديثًا.
حلول لمواجهة أضرار الصقيع
1. استخدام أنظمة الري بالتنقيط: يساعد الري في حماية الأشجار عن طريق رفع درجة حرارة التربة وتوفير الرطوبة اللازمة.
3. زراعة أصناف مقاومة للصقيع: اختيار أنواع من الأشجار المثمرة المتأقلمة مع الظروف الباردة.
4. تطبيق التقليم السليم: تقليم الأشجار قبل موسم الصقيع لتحفيز نمو قوي ومرن. 5:الاسمدة البوتاسية:
البوتسيوم يعزز من قدرة النبات على امتصاص الماء وتنظيم العمليات الحيوية، مما يحسن من تحمل النبات لدرجات الحرارة المنخفضة.
6.الأسمدة الفوسفورية
دور الفوسفور: يساعد على تقوية الجذور وتعزيز نمو النباتات، مما يجعلها أكثر مقاومة للبرودة.
الاستخدام: يتم استخدام سوبر فوسفات الكالسيوم أو حمض الفوسفوريك لتعزيز المقاومة.
7.الأسمدة العضوية
دورها: تعمل الأسمدة العضوية على تحسين بنية
التربة ورفع قدرتها على الاحتفاظ بالحرارة، مما يحمي الجذور من التجمّد.
8.الأسمدة التي تحتوي على السيليكون
دور السيليكون: يقوي جدران الخلايا ويحسن مقاومة النباتات للضغوط البيئية بما فيها الصقيع.
9: العناصر الصغرى (كالزنك والمنغنيز)
دورها: تعزز مناعة النبات وتحسن من أدائه في الظروف القاسية 10. الرش بمواد مضادة للتجمد: توفر هذه المواد طبقة عازلة تقلل من تأثير درجات الحرارة المنخفضة.
الصقيع وتأثيره على الأشجار المثمرة
من الضروري أن يدرك الفلاحون أهمية الاستعداد لموجات الصقيع الموسمية. يمكن للوقاية المبكرة أن تحمي المحاصيل وتحسن من الإنتاجية العامة للأشجار المثمرة، مثل الزيتون، اللوز، والحمضيات.
تذكر دائمًا أن الاستعداد المبكر والتطبيق الفعّال للإجراءات الوقائية هما المفتاح للتقليل من خسائر الصقيع.